حذرت وزارة البيئة من ارتفاع نسب التلوث في نهر دجلة بعد تراجع منسوب الاطلاقات المائية وتصريف كميات كبيرة من مياه الصرف الصحي دون معالجة. وقال مدير قسم التخطيط في دائرة بيئة بغداد حيدر يوسف محمود : إنَّ أنابيب الصرف الصحي الثقيلة في بغداد تطرح مخلفاتها إلى نهر دجلة مباشرة مما حوله إلى مستنقع ملوث بالمياه […]
يذكر ابن منظور – أديب ومؤرّخ وعالم عربي- أن ” العراق : من بلاد فارس… سمي بذلك لأَنه على شاطئ دِجْلَةَ، وقيل سُمِّيَ عِراقاً لقربه من البحر، وأَهل الحجاز يسمون ما كان قريباً من البحر عِراقاً. وفي معاجمِ اللغة بشكل عام، العِرْقُ يعني “أصل كل شيء”، وما بين دجلة والفرات، وحين تَكشف لك أرض العراق […]
بقلم، جورجي جيكاوري، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في العراق في العام الماضي، سجّلت محافظة البصرة في العراق ثاني أعلى درجة حرارة في جميع أنحاء العالم، بلغت 52.6 درجة مئوية (126.68 درجة فهرنهايت). كان عام 2022 عاماً سيئاً بشكل خاص من حيث النزوح الناجم عن تغيّر المناخ في البلاد. ومع زيادة عدد النازحين بحوالي عشرة […]
حذّر برنامج الأغذية العالمي “WFP”من استخدام المياه الجوفيَّة الموجودة في العراق، واصفاً استغلالها بـ”الكارثة”. وقال مدير البرنامج في العراق علي رضا قريشي في تصريح لصحيفة “الصباح” شبه الرسمية، وتابعه موقع (dcm-iq) إنَّ “استخدام المياه الجوفية في العراق يمثل كارثة في طريقها إلى الحدوث، إذ إنَّ هذا النوع من المياه يأتي من الأمطار ويُحتفظ به في […]
أقرّ مدير دائرة التغييرات المناخية في وزارة البيئة العراقية “يوسف مؤيد” بأن محافظتي ميسان وذي قار هما الأكثر تأثراً بالتغير المناخي في العراق، مؤكداً هجرة مئات الأسر كل صيف إلى المدن. وأكد “يوسف” عدم وجود مناطق تعد منابع للعواصف الغبارية أو الترابية باتجاه إيران، مبيناً أن العراق من الدول المتأثرة بالعواصف أيضاً. و يشهد العراق […]
في ظل ازدياد حالات الكوارث والنزاعات المسلحة وأنتشار الأوبئة وما يترتب عليها من مخاطر والتي يدفع ضريبتها في المقام الاول الأنسان نظراً الى ما يصيبه من خسائر في الارواح والممتلكات، ناهيك عن تعرض مصالح الدولة لذات المصير، بات نظام الانذار المبكر ضرورة ملحة ينبغي على المجتمع الدولي تفعيله مع ألزام الدول بضرورة تبني انظمة من […]
اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون هو اتفاق بيئي متعدد الأطراف ، أتفق عليها في مؤتمر فيينا لعام 1985 ودخلت حيز النفاذ في عام 1988. انها بمثابة إطار للجهود الدولية المبذولة لحماية طبقة الأوزون. ومع ذلك، فإنه لا تتضمن أهدافا ملزمة قانونيا للحد من استخدام مركبات الكربون الكلورية فلورية، والعوامل الكيميائية الرئيسية التي تسبب نضوب الأوزون. وضعت هذه في بروتوكول مونتريال المرافق له.
